تراجع التبادل التجاري لموريشيوس من جراء الركود العالمي
أظهرت بيانات رسمية أن حجم التبادل التجاري لموريشيوس هبط في فبراير شباط عما كان عليه الشهر نفسه من العام الماضي مع تضرر واحد من أكثر اقتصاديات افريقيا استقرارا من الركود الاقتصادي العالمي.
وقال المكتب المركزي للاحصاءات في تقرير اطلعت عليه رويترز يوم الجمعة ان واردات الجزيرة الواقعة في المحيط الهندي بلغت قيمتها اجمالا 7.2 مليار روبية (213 مليون دولار) منخفضة 25.8 في المئة عما كانت عليه الفترة نفسها من العام الماضي ومنخفضة 15.9 في المئة عن مستواها في يناير كانون الثاني 2009.
ونزلت قيمة الصادرات 20.7 في المئة من مستويات فبراير 2008 و18 في المئة عن مستويات يناير الماضي.
وكانت اكثر الواردات تضررا السلع المصنعة والاسماك والقمح.
وقال المكتب ان صادرات الجزيرة التي شهدت تضرر قطاعي السياحة والمنسوجات الرئيسيين فيها من جراء تراجع الطلب بلغت قيمتها 120 مليون دولار في فبراير من هذا العام مقارنة مع 151.7 مليون دولار في فبراير 2008 و146.6 مليون دولار في يناير 2009.
وسجل اقتصاد البلاد عجزا في ميزانه التجاري قدره 3.19 مليار روبية (95 مليون دولار) في فبراير شباط منخفضا 13 في المئة عما كان عليه الشهر السابق ومنخفضا 31.4 في المئة عن مستواه منذ عام.
وظلت اوروبا سوق التصدير الرئيسي لمويشيوس وكان نصيب بريطانيا 24.8 في المئة بينما كانت الهند المصدر الرئيسي للوارات.
وقال المكتب المركزي للاحصاءات في تقرير اطلعت عليه رويترز يوم الجمعة ان واردات الجزيرة الواقعة في المحيط الهندي بلغت قيمتها اجمالا 7.2 مليار روبية (213 مليون دولار) منخفضة 25.8 في المئة عما كانت عليه الفترة نفسها من العام الماضي ومنخفضة 15.9 في المئة عن مستواها في يناير كانون الثاني 2009.
ونزلت قيمة الصادرات 20.7 في المئة من مستويات فبراير 2008 و18 في المئة عن مستويات يناير الماضي.
وكانت اكثر الواردات تضررا السلع المصنعة والاسماك والقمح.
وقال المكتب ان صادرات الجزيرة التي شهدت تضرر قطاعي السياحة والمنسوجات الرئيسيين فيها من جراء تراجع الطلب بلغت قيمتها 120 مليون دولار في فبراير من هذا العام مقارنة مع 151.7 مليون دولار في فبراير 2008 و146.6 مليون دولار في يناير 2009.
وسجل اقتصاد البلاد عجزا في ميزانه التجاري قدره 3.19 مليار روبية (95 مليون دولار) في فبراير شباط منخفضا 13 في المئة عما كان عليه الشهر السابق ومنخفضا 31.4 في المئة عن مستواه منذ عام.
وظلت اوروبا سوق التصدير الرئيسي لمويشيوس وكان نصيب بريطانيا 24.8 في المئة بينما كانت الهند المصدر الرئيسي للوارات.